العاصمة عدن “مكتب الإعلام” خاص:
تشهد مدينة عدن تدهورًا اقتصاديًا متسارعًا أثار قلق المواطنين، وسط غياب الحلول الحكومية الفاعلة.
وتفاقمت الأزمة مع الانهيار المتواصل لقيمة العملة المحلية وارتفاع الأسعار، ما أدى إلى تآكل القدرة الشرائية وانزلاق شريحة واسعة من السكان تحت خط الفقر.
وفي ظل هذا الوضع المعيشي القاتم، باتت ملامح الفقر واضحة في شوارع وأسواق المدينة، حيث يعجز كثير من المواطنين عن تأمين احتياجاتهم الأساسية من الغذاء والدواء.
وأشار ناشطون إلى أن مؤشرات الجوع والبطالة في تصاعد مقلق، وسط غياب برامج دعم فعالة من الجهات الرسمية.